Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

تفاصيل الإفراج عن الملياردير السعودي الوليد بن طلال، مبهمة، إلا أن صحيفة "فوربس" الأمريكية أزالت اللثام عن بعضها.

وأكد مصدر مطلع على حيثيات الصفقة لـ"فوربس" أن حرية الأمير كلفته التخلي عن كافة أصوله وأسهمه تقريبا في شركته المملكة القابضة مقابل بدل مادي محتمل، كما منع من السفر خارج البلاد إلا برفقة شخص تختاره الحكومة السعودية حصرا.

وبحسب مصادر "فوربس" فإن رجل الأعمال السعودي سيبقى تحت مراقبة السلطات حتى أنه في حال غادر البلاد ولم يعد، فإن المملكة ستوجه له تهما رسميا وتطلب تسليمه.

ورحبت ابنة الوليد، ريم بن طلال بوالدها من خلال تغريدة على موقع "تويتر
منذ مدة وجيزة، كان الوليد بن طلال (62 عاما)، ولسنوات عدة من أغنى مليارديرات العالم.  حسب مجلة "فوربس" التي تقدر ثروته بنحو 17.4 مليار دولار، 95% منها في شركة المملكة القابضة، والتي تمتلك بدورها حصصا في شركات مثل "تويتر" و"ليفت" و "سيتي غروب" و "ديزني" وغيرها.

وتم القبض على الوليد في 4 نوفمبر 2017 مع عشرات من الأمراء الآخرين ومجموعة من رجال الأعمال السعوديين بتهمة الفساد، وأجبروا على البقاء طوال هذه الفترة في فندق ريتز كارلتون بالرياض.

وتأمل الحكومة جمع 100 مليار دولار من المحتجزين مقابل الإفراج عنهم.

Comments