Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

قال الإعلامي المصري ،عمرو أديب، إن السودان حر في ما يفعله في جزيرة سواكن وهذا الأمر يخص السيادة السودانية، والسودان اصبح مكاناً مطلوباً مشيراً للعلاقات السودانية التركية وتعمير جزيرة سواكن.

قال اديب (السودان لم تعد الدولة التي تنتظر المهندس الزراعي المصري، وفي الماضي كان شئ عظيم أن يكون هنالك مدرس مصري في السودان، ولكن حاياً لازم نعرف أن السودان خطابها كتير، الدبلوماسية المصرية تعمل الأن على بناء علاقتها مع السودان لعلاقة مبنية على المصلحة المشتركة بدلاً التحدث عن التاريخ).

وأضاف أديب، خلال تقديم برنامج “كل يوم” المذاع عبر فضائية “أون إي” مساء الأحد بحسب مشاهدة محرر موقع النيلين للفيديو المرفق، عندما قاطعت أمريكا السودان دخلت الصين ودول أخرى لملء الفراغ.

وأشار أديب للإكتشافت البترولية في السودان، والعديد من الدول مقدمة للسودان مهر مثل السعودية والإمارات وبريطانيا، فلم تعد السودان نفس الدولة القديمة، وقال أديب (نحن يعني “مصر” لم تعد نفس الدولة القديمة فيجب أن تكون العلاقات مع السودان علاقات واضحة قائمة على المصالح الإستراتيجية والإقتصادية، ليسندها العلاقات التاريخية، لكن يجب أن تعلم أن السودان الأن دولة مطلوبة ولازم تلحق ، والكثير يجري هناك بالسودان، الأتراك في ناحية والأمريكان في ناحية والصينين، وإخوانا في الإمارات لهم مصالح في السودان).

Comments