Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

سقوط اللواء الرابع آخر الألوية الرئاسية بيد فصائل المجلس الانتقالي في عدن

تمكنت الفصائل المسلحة التابعة للمجلس الانتقالي من السيطرة على اللواء الرابع بعد اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة، دارت في محيط معسكر النخل في منطقة دار سعد، رافقها قصف بالمدفعي

وأضاف أن طيران التحالف يحلّق بكثافة دون أن يستهدف أيا من الطرفين، الصراع المسلح في عدن.

وتجددت المواجهات الدامية أمس الاثنين بين قوات الحماية الرئاسية ومسلحين تابعين "للمجلس الانتقالي الجنوبي" بمحافظة عدن جنوبي اليمن.

وأعلنت وزارة الصحة في الحكومة اليمنية في وقت سابق أن حصيلة الاشتباكات التي شهدتها مدينة عدن أمس بين القوات الحكومية وأخرى موالية للحراك الجنوبي المطالب بإقالة الحكومة بلغت 144 قتيلا وجريحا.

وتأتي هذه التطورات بعد انتهاء مهلة المجلس الانتقالي الجنوبي لتشكيل حكومة بديلة لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي التي يرأسها أحمد عبيد بن دغر.

وفي وقت سابق كشف وزير الدولة اليمني صلاح الصيادي عن وجود مبادرة من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية تلزم كل الأطراف بالوقف الفوري لإطلاق النار والانسحاب إلى مواقعها.

Comments