Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

صحيفة البيان الإماراتية عن مصادر عسكرية وأمنية ليبية وجود قائمة اغتيالات جديدة في بنغازي، تضم 21 شخصا من المدنيين والعسكريين، أبرزهم صدام، نجل قائد الجيش، المشير خليفة حفتر.

ذكرت الصحيفة أن المصادر الليبية اتهمت دولة خليجية بالوقوف وراء قائمة الاغتيالات الجديدة بواسطة أذرعها الإرهابية، "وفي مقدمتها الجماعة المقاتلة التي يتزعمها الإرهابي عبد الحكيم بالحاج، وما يسمى بمجالس شورى المجاهدين المرتبطة عقائدياً بتنظيم القاعدة، وسرايا الدفاع عن بنغازي التي تنشط من عدد من المناطق في وسط البلاد وغربها".
لفت المصدر إلى أن قائمة المرشحين للاغتيال ضمت، الضابط في الجيش الليبي، صدام خليفة حفتر، نجل القائد العام للقوات المسلحة الليبية، إضافة إلى "العقيد عبد الحميد سليمان عبد الحميد الرعيض رئيس جهاز المباحث العامة بنغازي، واللواء مفتاح شقلـوف آمر الكتيبة 153 مشاة، وخليفة العبيدي مشرف الإعلام بالقوات المسلّحة".

وأشارت أيضا إلى أن هذه القائمة تضم شخصيات بارزة أخرى منهم "آمر غرفة عمليات سلاح الجو الليبي وآمر قاعدة بنينا الجوية، العميد ركن محمد المنفور، وزعيم قبيلة المغاربة الداعمة للجيش الوطني صالح الأطيوش الذي سبق أن تعرض لمحاولتي اغتيال سابقتين، الأولى في نوفمبر 2016 عقب خروجه من صلاة الجمعة عندما جرى تفخيخ سيارته في منطقة سيدي فرج بمدينة بنغازي، والثانية في أغسطس الماضي بواسطة انفجار عبوة ناسفة وضعت في المكان المخصص للأحذية في المسجد ذاته".

كما ذُكر أن قائمة الاغتيالات الجديدة ضمت كذلك "علي القطراني، نائب رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، المقاطع للمجلس منذ بداية نشاطه".

ونقلت صحيفة البيان عن المصادر العسكرية والأمنية الليبية التي استندت إليها قولها إن جهات استخباراتية عثرت على "قائمة الاغتيالات الجديدة داخل أحد المواقع التابعة للجماعة المقاتلة المتهمة بتورّطها في تنفيذ العشرات من جرائم التصفية الجسدية في مدن ليبية عدة

Comments