Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

تحركات عسكرية للسنغال علي حدودها مع مورتنيا

ﻋﺰﺯﺕ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻟﻴﺔ ﺃﺳﻄﻮﻝ ﻗﻮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﺔ ﺑﺴﻔﻴﻨﺔ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﻣﻘﺘﻞ ﺻﻴﺎﺩ ﺳﻨﻐﺎﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ.
ﻭﺟﺎﺀﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺘﺠﺪﺍﺕ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻃﻠﻖ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺧﻔﺮ ﺍﻟﺴﻮﺍﺣﻞ ﻓﻲ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺻﻴﺎﺩﻳﻦ ﺳﻨﻐﺎﻟﻴﻴﻦ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺼﻴﺪ، ﻭﺃﺳﻔﺮ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻋﻦ ﻣﻘﺘﻞ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﻴﺎﺩﻳﻦ.
ﻭﺃﺑﻠﻐﺖ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻟﻲ ﺃﻥ ﺇﻃﻼﻕ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﻗﺎﺭﺏ ﺍﻟﺼﻴﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﻬﺪﻑ ﺇﻟﻰ ﺗﻌﻄﻴﻞ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﺴﺘﻬﺪﻑ ﺍﻟﺼﻴﺎﺩﻳﻦ.
ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻞ ﺻﻴﺎﺩﻳﻦ ﺳﻨﻐﺎﻟﻴﻴﻦ ﻋﺒﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﺘﺠﺐ ﻟﻠﺘﺤﺬﻳﺮﺍﺕ.
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺩﺧﻮﻝ ﺻﻴﺎﺩﻱ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻳﻌﺪ ﺧﺮﻗﺎ ﻟﻼﺗﻔﺎﻕ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺺ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﺪ ﺇﻻ ﻋﻘﺐ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺧﻴﺺ ﺑﺬﻟﻚ.
ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ، ﻭﺻﻠﺖ ﺟﺜﺔ ﺍﻟﺼﻴﺎﺩ ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻟﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ، ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﺗﺨﻀﻊ ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻟﻠﺘﺸﺮﻳﺢ.
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺒﺎﺣﺜﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﻴﻦ ﻭﺳﻨﻐﺎﻟﻴﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﺤﺴﻢ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﻥ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﺢ ﺳﺘﺘﻢ ﻓﻲ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺃﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻟﻴﺔ ﺩﺍﻛﺎﺭ.
ﻫﺬﺍ ﻭﺃﻓﺎﺩ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻟﻲ ﻣﺎﻛﻲ ﺻﺎﻝ ﺑﺄﻧﻪ ﻧﺎﻗﺶ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻹﺛﻴﻮﺑﻴﺔ ﺃﺩﻳﺲ ﺃﺑﺎﺑﺎ، ﻗﻀﻴﺔ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﻟﺼﻴﺎﺩ ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻟﻲ ﻭﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﻘﺒﺖ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻋﺘﺪﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﺘﺎﺟﺮ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺳﻴﻨﻠﻮﻱ ﺍﻟﺴﻴﻨﻐﺎﻟﻴﺔ.

Comments