Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

تحقيق الشرطة مع نتنياهو في قضية الغواصات

نقلت الإذاعة عن وزارة العدل الإسرائيلية قولها إن الشرطة لم تتقدم بطلب من هذا القبيل إلى المستشار القانوني للحكومة أو إلى النائب العام.

وأفادت الإذاعة بأنه سيتم أخذ الإفادة قريبا وضمن المراحل الأخيرة من التحقيق في قضية الغواصات.

وشرعت الشرطة الإسرائيلية منذ أكثر من عام في التحقيق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بشبه الفساد في 3 ملفات بينها ملف الغواصات.

وتحقق الشرطة مع نتنياهو في القضية المعروفة بالملف "1000"، والمتعلق بشبه الانتفاع من رجال أعمال إسرائيليين وأجانب، كما تحقق معه في القضية المعروفة بالملف 2000، والمتعلق بإجراء مفاوضات مع ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" للحصول على تغطية إعلامية إيجابية، مقابل التضييق على صحيفة "إسرائيل اليوم"، المنافسة.

أما قضية الغواصات فيطلق عليها اسم الملف 3000، ويشتبه فيه بحصول مقربين من نتنياهو على أموال مقابل تمرير قرار شراء غواصات من ألمانيا.

من المهم الإشارة إلى أن الشرطة الإسرائيلية حققت قبل عدة أشهر مع صهر رئيس الوزراء الإسرائيلي دافيد شمرون، والمبعوث الدبلوماسي الخاص لرئيس الوزراء إسحاق مولخو، بشبهة تلقي رشى من الشركة الألمانية، بحسب الإذاعة الإسرائيلية.

كما استجوب كل من قائد سلاح البحرية السابق اليعزر مروم، والوسيط ميخائيل غانور، الذي أصبح شاهد الحق العام في هذه القضية.

Comments