Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

حبس ام ذبيدة بعد ادعائها تعذيب الأمن المصري لابنتها



أمر النائب العام في مصر المستشار نبيل صادق، بحبس منى محمود محمد، الشهيرة بـ"أم زبيدة" مدة 15 يوما احتياطيا، كونها ادعت أن أجهزة الأمن المصري ألقت القبض على ابنتها وعذبتها.

ووجهت النيابة في تحقيقاتها إلى "أم زبيدة" تهم منها: نشر وإذاعة أخبار كاذبة من شأنها الإضرار بالمصالح القومية للبلاد، والانضمام إلى جماعة أنشأت على خلاف أحكام القانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.

وألقي القبض على المتهمة بإذن قضائي صدر بحقها من نيابة أمن الدولة العليا، بعدما ظهرت في مقابلة مع شبكة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" ادعت من خلالها أن ابنتها زبيدة تعرضت لـ "الاختفاء القسري" والتعذيب بمعرفة أجهزة الأمن. وظهرت في فيديو آخر تناشد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتدخل في أزمة ابنتها وإخراجها من السجن.
وفي وقت لاحق ظهرت الابنة في مقابلة على شاشة تلفزيون مصري نفت فيها صحة ادعاءات والدتها وروت تفاصيل حياتها الشخصية خلال اختفائها عن منزل والدتها، موضحة أنها متزوجة منذ عام، ولم تتحدث مع والدتها لأسباب شخصية.

وأضاف زبيدة، أنها سجنت مرة واحدة بعد خروجها في مظاهرة نظمها"الإخوان المسلمون" في القاهرة أثناء إقرار الدستور، وتم ترحيلها إلى سجن القناطر، ولم يعذبها أحد من الضباط داخل السجن، ولم يغتصبها كما ادعي.
وتابعت: "بعد خروجي من السجن مارست حياتي الطبيعة مثل أي شخص، ثم تعرفت على شاب وتزوجنا، ومن وقتها وحتى الآن لم أتصل بوالدتي عبر الهاتف أو أعلمها بزواجي، لأنها من الممكن أن ترفض الحديث معي".

Comments