Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

أكثر من 40 صاروخ أرض-أرض إضافة إلى ما يزيد عن 90 قذيفة مدفعية استهدفت مدينة حرستا في الغوطة الشرقية بريف دمشق منذ الصباح.



ويأتي ذلك بعد أن سيطرت القوات الحكومية على أراض كانت في يد مسلحي المعارضة، على مشارف الغوطة الشرقية قرب دمشق، في هجوم بري استمر رغم خطة روسية لهدنات يومية.

وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الحكومية سيطرت على قريتي حوش زريقة وحوش الضواهرة في منطق المرج، على المشارف الشرقية والجنوبية الشرقية من الجيب الذي تسيطر عليه المعارضة.

وفي واحدة من أكثر أعمال العنف التي شهدتها سوريا منذ 7 سنوات، قتل مئات الأشخاص خلال 12 يوما من قصف الغوطة الشرقية، وهي جيب من البلدات والمزارع الواقعة على مشارف دمشق، وآخر منطقة كبيرة تسيطر عليها المعارضة قرب العاصمة.

ودعت روسيا إلى وقف إطلاق النار يوميا وفتح "ممرات آمنة" من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الثانية بعد الظهر، بهدف السماح للمدنيين بمغادرة الجيب المحاصر والسماح بدخول المساعدات وإجلاء المرضى والجرحى.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية، الخميس، إن الخطة الروسية "مزحة"، وأضافت أن الناس يخشون استغلال الهدنة بسبب الخوف من التجنيد أو الترحيل أو الموت، فيما لا توجد مؤشرات على تسليم المساعدات إلى المنطقة.

Comments