Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

سياسة قمعية في تركيا.. التحقيق مع 24 ألف مالك حساب على “التواصل الاجتماعي


أعلنت وزارة الداخلية التركية أنها فتحت تحقيقات بحق مالكي أكثر من 24 ألف حساب على مواقع التواصل الاجتماعي منذ بداية العام وحتى أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.

وأوردت الوزارة في تقريرها المتعلق بالعمليات الأمنية التي نفذتها في ربوع البلاد أن عدد حسابات مواقع التواصل الاجتماعي التي خضعت للتحقيق في إطار مكافحة الجرائم الرقمية بلغ 24 ألف و502 حسابا هذا العام.

ووجهت جهات التحقيق إلى مالكي هذه الحسابات تهم الدعاية لتنظيم إرهابي وتداول منشورات تحتوي على إهانة رئيس الجمهورية ورجال الدولة حسب المزاعم الواردة.

ومؤخرا أعلنت وزارة الداخلية التركية أنه خلال أسبوع واحد، جرى اعتقال خمسة آلاف مشتبها بهم وفتح تحقيق بحق 227 شخصًا بسبب المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت الوزارة إن حصيلة العمليات الأمنية المنفذة خلال 15-22 من الشهر الجاري، شملت اعتقال أربعة آلاف و954 شخصًا في إطار مكافحة المخدرات، و187 شخصًا في إطار مكافحة الاتجار بالبشر. والتحقيق مع أصاحاب 277 حسابًا على موقع التواصل الاجتماعي.

وفي سياق متصل، جهت وزارة الخارجية في ألمانيا تحذيرات إلى مواطنيها المتجهين إلى تركيا، مطالبة إياهم بتوخي الحذر فيما ينشرونه على شبكات التواصل الاجتماعي.

وكانت السلطات التركية قد اعتقلت العديد من المواطنين الألمان بسبب مشاركاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي وأقدمت على حبس بعضهم، ووصفت السلطات الألمانية الإجراءات القضائية المشار إليها بـ”التعسفية”.

وقالت الخارجية الألمانية في التوصيات التي أدرجتها عند السفر إلى تركيا إن إعادة نشر معلومات تنتقد الحكومة التركية عبر الانترنت قد يؤدي إلى المحاكمة الجنائية والحبس بتهم إهانة الرئيس

Comments