Skip to main content

Featured

وزير داخلية تركيا يهدد بفوضى حال سقوط أردوغان

قال وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو إن البلديات التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي الكردي كانت تمثل شريان الأورطي لتنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي، غير أن السلطات التركية قطعت هذا الشريان، على حد تعبيره. جاء ذلك خلال إجابة صوليو، على عدد من الأسئلة خلال برنامج تلفزيوني على قناة خبرترك التركية. وأشار صويلو إلى احتمالية افتعال العناصر الإرهابية أحداثا في شرق وجنوب شرق تركيا -ذات الأغلبية التركية- حال تزعزع حكم أردوغان خلال الانتخابات المحلية المقرر عقدها في 31 الشهر الجاري. وصرح وزير الداخلية أن تركيا تمتلك حاليا في قبضتها أحد قادة وحدات حماية الشعب الكردية، مفيدا أن التقارير التي وردتهم تشير إلى إهداء الجنرالات الأمريكية سلاحا يطلق قذائف سامة إلى مراد كارايلان، أحد قادة العمال الكردستاني. على الصعيد الآخر أوضح الصحفي، علي تاراكشي، أنه تم الإفراج عن نحو مئة من ميليشيات حزب الله، من بينهم أشخاص صادر بحقهم أحكام بالمؤبد، وذلك خلال البرنامج الذي يبث على مواقع التواصل الاجتماعي. وأضاف تاراكشي أن الميليشيات المشار إليها قد تنفذ أعمال تخريب في مناطق جنوب شرق تركيا ذات الغالبية الكر

أردوغان متباهيا: سنواصل عملياتنا في سوريا والعراق


قال أردوغان، في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء أمام حشد جماهيري بولاية أضنة جنوب تركيا، في إطار الاستعدادات لخوض الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة المقررة في 24 يونيو: إن قواتنا ستفعل ما يلزم لحماية أمننا بما في ذلك الدخول لقنديل وسنجار وعفرين وجرابلس".

وأضاف أردوغان، في رده على انتقادات زعيم حزب "الشعب الجمهوري"، كمال قليجدار أوغلو، ومرشحه للانتخابات الرئاسية، محرم إنجة، للعمليات العسكرية خارج البلاد: "دمرنا وسنواصل تدمير معاقل منظمة بي كا كا (حزب العمال الكردستاني) الإرهابية في جبال قنديل".

وأطلقت تركيا في 10 مارس الماضي عملية عسكرية في شمال العراق تهدف إلى تدمير معسكرات "حزب العمال الكردستاني" وأدخلت وحدات من قواتها البرية إلى البلاد تعمل بالتزامن مع غارات جوية يشنها الطيران الحربي التركي منذ سنوات.

وتعتبر تركيا "حزب العمال الكردستاني" تنظيما إرهابيا وتحاربه داخل البلاد وفي دول الجوار على مدار 3 عقود.

كما تنفذ القوات التركية عملية "غصن الزيتون" العسكرية في شمال سوريا، بالتعاون مع "الجيش السوري الحر"، ضد "وحدات الحماية الكردية"، التي تعتبرها حليفا لـ"حزب العمال الكردستاني".

وخلال السنتين 2016 و2017 شنت تركيا عملية "درع الفرات" ضد كل من تنظيم "داعش" و"وحدات حماية الشعب" وبسطت خلالها سيطرتها على مناطق واسعة شمال البلاد من جرابلس إلى إعزاز

Comments